أنت الآن هنا: الصفحة الرئيسة - أحداث ومحطات - فتنة غرداية ديسمبر 2013 - تقرير فرنسي عن موقف المزابيين من فصل الصحراء 1959

أحداث ومحطات

الأربعاء 5 مارس 2014

تقرير فرنسي عن موقف المزابيين من فصل الصحراء 1959

وثيقة

    هذه وثيقة مهمة جدا تؤكد أصالة المزابيين ووطنيتهم ورفضهم لفصل الصحراء بتوقيع الشيخ إبراهيم بيوض وإبراهيم حجوط  رحمهما الله، وهي عبارة عن تقرير مخابراتي فرنسي من أصل 28 صفحة، والذي كتب في جانفي 1959، يعطي حصيلة سنة 1958 حول الاوضاع في العاصمة الجزائرية.

نقرأ في صفحته الرابعة إشارة الى الدور الثنائي  للشيخ ابراهيم بيوض و السيد ابراهيم حجوط حيث قاما بالتوقيع على منشور باسم الجماعة المزابية في الجزائر يقران فيه ويأكدان أن المجتمع الميزابي جزء لا يتجزء عن الجزائر ويناهضون أعداء القضية الجزائرية.

إليكم جزء من هذا التقرير للتحميل.

 

وثيقة تؤكد أصالة المزابيين ووطنيتهم ورفضهم لفصل الصحراء بتوقيع الشيخ إبراهيم بيوض وإبراهيم حجوط رحمهما الله

وثيقة تؤكد أصالة المزابيين ووطنيتهم ورفضهم لفصل الصحراء بتوقيع الشيخ إبراهيم بيوض وإبراهيم حجوط رحمهما الله

وثيقة تؤكد أصالة المزابيين ووطنيتهم ورفضهم لفصل الصحراء بتوقيع الشيخ إبراهيم بيوض وإبراهيم حجوط رحمهما الله

وثيقة تؤكد أصالة المزابيين ووطنيتهم ورفضهم لفصل الصحراء بتوقيع الشيخ إبراهيم بيوض وإبراهيم حجوط رحمهما الله

وثيقة تؤكد أصالة المزابيين ووطنيتهم ورفضهم لفصل الصحراء بتوقيع الشيخ إبراهيم بيوض وإبراهيم حجوط رحمهما الله

وثيقة تؤكد أصالة المزابيين ووطنيتهم ورفضهم لفصل الصحراء بتوقيع الشيخ إبراهيم بيوض وإبراهيم حجوط رحمهما الله

وثيقة تؤكد أصالة المزابيين ووطنيتهم ورفضهم لفصل الصحراء بتوقيع الشيخ إبراهيم بيوض وإبراهيم حجوط رحمهما الله

وثيقة تؤكد أصالة المزابيين ووطنيتهم ورفضهم لفصل الصحراء بتوقيع الشيخ إبراهيم بيوض وإبراهيم حجوط رحمهما الله

وثيقة تؤكد أصالة المزابيين ووطنيتهم ورفضهم لفصل الصحراء بتوقيع الشيخ إبراهيم بيوض وإبراهيم حجوط رحمهما الله

وثيقة تؤكد أصالة المزابيين ووطنيتهم ورفضهم لفصل الصحراء بتوقيع الشيخ إبراهيم بيوض وإبراهيم حجوط رحمهما الله

تعليقات

علي أوبكةالأحد 09 مارس 2014 - 18:10

السلام عليكم و رحمة الله و بعد، بادئ ذي بدء أود أن أزف تحياتي الخالصة للقائمين على هذه الصفحة المتميزة و الممتازة.. كما أحيي أخانا الذي تكبد عناء البحث و استخراج هذه الوثيقة التاريخية.
أسأل الله تعالى أن يجزل المثوبة و الجزاء لجميع من يسعى جادّا لإبراز الحقيقة ناصعة غراء لكل ذي بصيرة.
غير أنه يحز في نفسي أن يكون هذا الجهد و العناء ردة فعل إزاء أبواق ناعقة تشكك في أصالة و جهاد و عقيدة الميزابيين الإباضيين...
إننا كمجتمع ميزابي إباضي نسبح في نعم أفاضها الله علينا ظاهرة و باطنة يصعب حصرها.
و لعل من أجلّّها : نشأتنا في مجتمع لا تزال هياكله العرفية (المؤسسة أصلا لتجسيد روح الإسلام و قيمه) تحاول جاهدة أداء وظائفها بكل أمانة و إخلاص رغم جميع ما لاقته و لا تزال من كيد الكائدين و مكر الماكرين.
و نتيجة لتلك النعم التي ابتلانا الله بها صرنا هدفا لغبطة الغبّط و حسد الحسّد ... و لله در الحسد ما أعدله بدأ بصاحبه فقتله ! نعتتنا الدهماء بالرجعية تارة و بالمروق عن الدين طورا و اتهمتنا الخوالف بصداقة فرنسا قديما و خيانة الجزائر حديثا... حسبنا الله فيهم، إنه نعم المولى و نعم النصير.
ترى : ما يكفينا من ردود و توضيحات لأولئك الذين عميت بصائرهم و ضلّ سعيهم و هم يحسبون أنهم يحسنون صنعا ؟
يبدو لي و الله أعلم و أحكم أن أحسن ردّ يكون ب :
1. تفانينا في أعمالنا – كلّ في وظيفته – مخلصين لربنا، قاصدين رضاه و مبتهلين إليه ليمكّن لدينه و يجعلنا من أسباب التمكين.
2. التمسك المستميت بروح قيمنا و نظمنا الاجتماعية مع الحرص على تحيينها لتتلاءم مع التطور المطرد للحياة.
3. العناية المركزة بمنظومتنا التربوية من أجل إعداد أجيال مسلمة، معتزة بهويتها، منضبطة في هياكل مجتمعها، حريصة على أداء رسالتها (تجسيد عبادة الله و خلافته في الأرض) بالرغم من كل عواصف الانحلال و التفسخ.
4. عدم الغرور بإنجازات الأسلاف و إطراءات المعجبين.
5. أن يكون لسان حالنا : قول الله تعالى " الله ربنا و ربكم، لنا أعمالنا و لكم أعمالكم، لا حجة بيننا و بينكم، الله يجمع بيننا و إليه المصير"
يقول الله تعالى "و الذين جاهدوا فينا لنهدينهم سبلنا و إن الله لمع المحسنين" أسأل الله تعالى أن نكون منهم – ءامين -

إضافة تعليق